القائمة الرئيسية

الصفحات

أخر تطورات الحالة الصحية للفنانة سهير البابلى

 

أخر تطورات الحالة الصحية للفنانة سهير البابلى






ذكر المخرج القدير عمر زهران أن  الفنانة الكبيرة سهير البابلي لا تزال في العناية المركزة كما أنها تعاني من غيبوبة السكر وللاسف فقد حدث توقف فى عضلة القلب .



 طالب المخرج عمر زهران من محبي الفنانة سهير البابلي الدعاء لها بالتحديد لانها الان في العنايه المركزه  .



جدير بالذكر أن الفنانة القديرة سهير البابلي كانت تعرضت مؤخرا الى وعكة صحية وتم نقله على اثرها الى المستشفى وذلك منذ ايام ,  كما خضعت للعديد من الفحوصات الطبية داخل المستشفى للاطمئنان على حالتها   .






نبذه عن الفنانه سهير البابلي :



 ولدت الفنانه الجميله سهير البابلي في 14 فبراير عام 1937 في محافظة دمياط وبالتحديد في مركز فارسكور ولكن نشأتها كانت في مدينة المنصورة المدينه الاصليه لعائلتها في محافظة الدقهلية .


 

كان والد الفنانة سهير البابلي معلم لمادة الرياضيات وكذلك ناظر مدرسه المنصوره الثانويه العسكريه بنين وكانت والدتها ربه منزل .


 بدأت الجميله سهير البابلي تظهر موهبتها في سن مبكر فقد التحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية وكذلك معهد الموسيقى في نفس الوقت وهو الأمر الذي كانت ترفضه والدتها بالرغم من تشجيع والدها والذي كان يتنبأ لها منذ صغرها بأن تكون فنانة مشهورة , وذلك لأنها تجيد تقليد الممثلين   .



كما أن لها رصيد مسرحي وسينمائي وتلفزيوني كبير فإن  الفنانة سهير البابلى من أعظم فنانات جيلها ويحبها الجمهور كثيرا  .



أشهر وأميز علامات مشوارها المسرحي كان مسرحيه ريا وسكينه والتي قدمتها مع الفنانه القديره شاديه وكذلك الفنان القدير عبد المنعم مدبولي  وشاركهم الكوميديان أحمد بدير .


كما أنها قدمت مدرسة المشاغبين مع الفنان الكبير الزعيم عادل امام و الفنان الرائع سعيد صالح وشاركهم كوكبة من أشهر الكوميديانات والفنانين مثل أحمد زكي , يونس شلبى وغيرهم .




 اما عن اعمالها السينمائيه فإن أشهر أعمالها فيلم ليلة القبض على بكيزة وزغلول ووقد لاقى نجاح كبير عند عرضه .



 جدير بالذكر أن الفنانة سهير البابلي قد اعتزلت الفن عام 1997 وذلك بعد أن إرتدت الحجاب , وفي عام 2006 عادت الفنانة سهير البابلي الى التمثيل مرة أخرى وذلك من خلال مسلسل قلب حبيبة .



تحصد الفنانة سهير البابلى قلوب الملايين وتستحوذ على حبهم تستطيع أن تخرج البسمة من أى شخص يشاهدها فهى قريبة من القلب ومحبوبة ولها رصيد كبير عند الجمهور المصرى وكذلك العربى .




تعليقات

التنقل السريع