مانشستر سيتى يسعى لمواصلة إنتصاراته

 

دونالد ترامب

دونالد ترامب يتوعد الصين 

الرئيس الامريكى دونالد ترامب قام بتوجيه رسالة تحذيرية إلى دولة الصين وقام بالوعيد والتهديد موجها كلامه للصين.

 وشدد على أن الصين سوف يتم معاقبتها على ما حدث فى الأونة الأخيرة من إنتشار لفيروس كورونا ( كوفيد - 19 ) وأنها السبب فى إنتشار هذا المرض الفظيع وفقا لوصف دونالد ترامب فى الفيديو.

 وبالطبع فإن دونالد ترامب قام بمواجهة هذا الفيروس اللعين مؤخرا بعد أن تمت إصابته وإصابة زوجته وكذلك عدد كبير من مساعديه ومعاونيه فى البيت الأبيض .

كما وجه دونالد ترامب رسالة إلى كبار السن متعاطفا معهم ومطمئنا لهم وأكد على انهم سوف يتجاوزون هذه المحنه العصيبه .

 والتى مر بها مؤخرا وشدد على ان النظام الصحى فى الولايات المتحدة الأمريكيه على اعلى مستوى .

 وان الرعاية الصحية التى تلاقاها كانت فى أعلى مستوياتها وهو ما يقدم للجميع فى الولايات المتحدة الأمريكية وهو ما إختبره بعد ان دخل للعلاج وهو فى حالة صحية سيئه للغايه وتم توفير الطعام والدواء له وبشكل فورى .

واضاف دونالد ترامب إلى انه شديد الإهتمام والحرص بجميع المصابين بكورونا وبالأخص المسنين او كبار السن .

 وبالطبع لم يغفل ترامب عن الإطراء والإشاده بما تقدمه الولايات المتحدة الامريكية داخل المنظومة الصحية وبأن الولايات المتحدة الأمريكية تمتلك أطباء عظماء ورعاية صحية فائقة .

وبالطبع أنتهز ترامب هذا الفيديو وقام بمهاجمة منافسه فى الإنتخابات الرئاسية الامريكيه جو بايدن .

ووصفه بانه لايستطيع سوا الكلام وهذا فقط ما يحسن فعله واضاف إلى أنه حقق فى مده 47 شهرا ما لم يستطيع بايدن تحقيقه خلال 47 عاما .

 وذكر جائحه H1N1 التى كانت موجوده فى فتره سابقه ولم يستطع بايدن التعامل معها .

وجدير بالذكر أن العالم اليوم قد سجلت نسبة إصابات مرتفعة جدا وهى الأعلى منذ بداية الجائحة.

 فقد سجلت منظمة الصحة العالميه اليوم 307000 إصابه وهو ما لم يسجل منذ بداية فيروس كورونا .

 مصدر الزياده جاء من ثلاث دول الهند والولايات المتحدة الأمريكية والبرازيل فقد تصدرت الهند بعدد إصابات 94372  سجلت الولايات المتحده الأمريكية 45523 والبرازيل 43718  .

,كما أبلغت الهند والولايات المتحده الأمريكية أكثر من 1000 حالة وفاة  والبرازيل 874 حالة .

دولة الهند مازالت متصدره الإصابات وتستمر الأعداد فى الزياده  بعدد كبير من الدول تصل إلى 58 دولة  وتتجه الأعداد للإنخفاض  فى الولايات المتحدة الأمريكيه و دولة البرازيل .

وبالطبع فإن الجميع يأمل فى نهاية هذه الأزمة وان يختفى هذا الفيروس وترجع الحياة إلى طبيعتها بشكل كامل .

 فقد تعرض الكثير إلى خطر كبير وفقد الكثير حياته وفقد البعض الأخر عمله وأعتقد بأن الجميع خاسر بسبب هذا التفشى للفيروس اللعين .